التحدث مع عطاء أعلمي في معرض طهران الدولي للکتاب

قام مرکز “ترویج علوم انساني” بالمقابلة مع عطاء أعلمي من الناشرین الأجانب في المعرض الدولي للکتاب

وسألته عن وجهة نظره حول معرض الکتاب.

قدم نفسکم ومنشوراتکم لنا؟

عطاء الأعلمي من قبل مؤسسة أعلمي لمطبوعات بیروت لبنان

ونحن منشوراتنا کتب فقهیة وتاریخ وأدبیات، تفاسیر القرآن، طباعة لبنانیة من بیروت، طباعة ممتازة جیدة.

في أي عام تأسست الدار؟

تأسست الدار في سنة ألف وتسعمائة وستون تقریبا.

کم عدد منشوراتکم؟

 المنشورات الکتبي إن مع کل إختلاف أنواعها تقریبا ألف عنوان.

کیف تسوقون کتبکم في العالم؟وما مشکلتکم في البیع؟

مهما نشتري في کل معارض الدول العربیة وفي بعض الدول الأروبیة قلیل جدا یعني، عن طریق المعارض، عنّا وکلاء موجودین، في المعارض نحن مباشرة نبیع في الدول العربیة.

وما هو موضوع کتبکم؟

کتبنا مختلفة، یعني في تفاسیر القرآن، في کتب أدبیات ودواوین الشعر، معاجم موجود عندنا وکتب فقهیة.

کیف کان النشر في هذا العام في المعرض الدولي للکتاب؟

والله النشر في المعرض الدولي للکتاب في طهران طبعا مع الأسف ضعیف، لأن العملة الإیرانیة فیها هبوط و الدولار غالي، فإمکانات الشعب الإیراني هذه السنة ضعیف جدا، ونتمنی إن شاءالله في سنین القادمة أن یکون أفضل من هذه السنة، نحن صامدون معکم.

کم سنة شارکت في معرض طهران الدولي للکتاب؟

 إثنان وثلاثین سنة، من أول معرض الکتاب، المؤسسة إشترکت طبعا أفراد الغیر إشترک من أول معرض الکتاب الدولي من واحد إلی هذه السنة، سنة إثنین وثلاثین.

ما مستوی دراسة زبائنکم؟

مستوی الزبائن مختلفة في جامعات، في مؤسسات، في علماء، في مراجع، في إختصاص العلوم القرآنیة أوالفقهیة أو الأدبیات أو في أفراد لترجمة الکتب یعني من العربیة إلی الإیرانیة أو بالعکس ممکن نحن نجد المکتب الأیراني نأخذ موافق الترجمة بالعربي وکان السوق إیران بالکتاب جدا سوق قویة یعني باختلاف أنواعه باختلاف طوائف تبادل جدا في الکتب.

نحن نتمنی لوزارة الإرشاد عن تأیید النظر بهذا الموضوع، لکن إن شاء الله سنة قادمة طبع الکتاب، حتی الممکن القارئ یحصل الکتاب ویقرأه و یستفاد منه، أو کمؤسسات أو محققین وأساتذة، رجع الإستفادة من الکتب تعطي لدول ثانیة إلي الإیران وبالعکس.

هل تریدون أن تقولوا شیئا في النهایة؟

في النهایة نتمنی الجمهورية الإسلامیة الإیرانیة، إن شاءالله ترجع مثل سابق، ترجع لتقویة المؤسسات والقراء والناس، دائما تابعون الکتب الجدیدة والنشر، تستطیعون أن تشتروا الکتب بالسعر المناسب و المبالغ موجودة لدیهم بشراء الکتب وإمکانات ثانیة إن شاء الله.

 

دیدگاه‌ خود را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد.

به بالای صفحه بردن